2008/06/04

مـاذا لـو ......

فاكرين النكته .. هاهاها ... ايوه دى ... هاهاها ...!!!
الاتنين اللى رايحين يوصلوا حاجه لحد ساكن فى الدور الـمائه وبدون أسانسير ......
واحد منهم قال لصاحبه ... خبر كويس .. وخبر وحش ....... ا
الخبر الكويس ... احنا وصلنا الدور التسعه وتسعين ...
الخبر الوحش ... مش هى دى العماره اللى احنا عايزينها ..!!!!!

ماذا لو .. وضعنا بدلا من أدوار العماره ..
سنوات العمر ..
كوميديا سوداء ..
لكن لما نفتكر ان الحاج ( سيزيف ) اتحكم عليه يفضل للأبد
طالع شايل صخره وكل مايوصل للقمه تقع .. وينزل .. ويطلع تانى ...
يااااااه .. ده احنا فى نعمه ان لينا عمر واحد .. وعذاباتنا ليها نهايه .. !!!!!

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

يا ايها المتشائل
من قال ان عذاباتنا ستنتهي بأنتهاء اعمارنا ؟؟
ربنا يستر م اللي بعد العمر ده

محمد حموده يقول...

عذاباتنا الشخصيه أكيد ستنتهى مع نهاية أعمارنا .. فلا يضير الشاة سلخها بعد ذبحها ..
أما اللى بعد عمرنا .. فكل واحد مسئول عن لغلوغه